حصاد أخبار ليبيا في 2 مايو/أيار: أعلن عقيد في حكومة الوفاق عزمه على مواصلة القصف ومقطع فيديو يظهر الثواني الأخيرة من حياة مرتزقة سوري

: .

ليبيا: إرهابيو حكومة الوفاق لن يلتزموا بوقف إطلاق النار وهم على استعداد لمواصلة القصف، ومفاوضات بشأن ليبيا في لندن، ومقتل ضابط تركي آخر بالقرب من طرابلس، ومرتزقة سوريون تابعون لحكومة الوفاق يسجلون فيديو عن الثواني الأخيرة من حياتهم.

رغم الهدنة...عقيد من حكومة الوفاق يعلن استمرار القصف 

أعلن المتحدث باسم حكومة الوفاق العقيد طيار محمد قنونو استمرار الأعمال العدائية النشطة من قبل المسلحين لأن قوات حكومة الوفاق لا تثق في هدنة الجيش الوطني الليبي.

لجنة حقوق الإنسان في ليبيا تصف قصف المدنيين بأنه جريمة حرب

أدانت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا استمرار القصف على الأحياء السكنية في ليبيا والذي يؤدي إلى مقتل المدنيين.

مفاوضات بين بريطانيا ومصر حول ليبيا في لندن

التقى وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، جيمس كليفرلي السفير المصري لدى لندن، طارق عادل، وناقشوا القضايا المتعلقة بشمال أفريقيا، وكان الموضوع الرئيسي للمفاوضات الأزمة الداخلية في ليبيا.

مقتل ضابط تركي قاد مقاتلي حكومة الوفاق قرب طرابلس

أصيب الضابط التركي نورلان جليك بجروح قاتلة خلال اشتباك بين مسلحي ما يسمى بحكومة الوفاق الوطني الليبي والجيش الوطني الليبي.

ويذكر أنه قُتل خلال معركة في إحدى مناطق طرابلس، التي احتلها مقاتلو حكومة الوفاق.

مرتزقة سوريون يسجلون مقطع فيديو عن الثواني الأخيرة من حياتهم 

عرض الجيش الوطني الليبي مقطع فيديو سجله مرتزقة سوريون خلال إحدى الاشتباكات في طرابلس، ويظهر التسجيل أن المرتزقة السوريين غير مستعدين للمعارك.

عرض فيلم وثائقي حول المرتزقة السوريين في ليبيا

بثت قناة ليبيا الحدث الليبية، فيلما وثائقيا عن المرتزقة السوريين الذين يقاتلون إلى جانب ما يسمى بحكومة الوفاق الوطني.

وفي الفيلم يتحدث المرتزقة السوريين بصراحة عن ظروف وصولهم إلى ليبيا بمساعدة تركيا، بالإضافة إلى تفاصيل الاشتباكات بين حكومة الوفاق الوطني والجيش الوطني الليبي.

الجيش الوطني الليبي يقضي على أحد قادة الإخوان المسلمين

قضى الجيش الوطني الليبي على أحد قادة جماعة "الإخوان المسلمين" الإرهابية (المحظورة في روسيا)، والحديث هنا يدور عن أحمد أبو سعد، المعروف على نطاق واسع بين المسلحين. 

ويعتبر الرجل المقتول عضوا "بارزا" في جماعة "الإخوان المسلمين"، وشغل منصبا رئيس مجلس حكماء وأعيان طرابلس الكبرى.