إدارة بايدن وورقة "داعش"..تورط استخبارات الغرب بهجوم كروكوس
هل تنجح الإدارة الأمريكية في إنقاذ ما يمكن إنقاذه من شعبية الرئيس بايدن بعد الحرب على غزة؟ ولماذا سارعت واشنطن والغرب في اتهام داعش بالهجوم الإرهابي في موسكو؟